يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
Few units left
إرجاع المنتج مجانًا خلال 7 أيام بشروطتفاصيل
REWAK GROUP
86%تقييم البائع
93 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: متوسط
يقول بعض الكتاب، إن العرب لم يكونوا إلا نقلة ماهرين، ولم يعرفوا من العلوم إلا جانبها النظري. وهذا القول يردده بعض المستشرقين ويقلدهم في ذلك بعض المتعلمين العرب، وهذا ما يؤكد عليه قدري حافظ طوقان، في كتابه الصادر عن دار أقلام عربية بعنوان «العلوم عند العرب»، موضحاً أن في هذا خطأ، فقد ثبت لدى الباحثين المنقبين من علماء الغرب، أن العرب كانوا مبدعين ومخترعين أكثر منهم نقلة في مجال العلوم.
وقد قال جورج سارتون: «إن بعض الغربيين الذين يجربون أن يستخفوا بما أسداه الشرق إلى العمران، يصرحون بأن العرب والمسلمين نقلوا العلوم القديمة ولم يضيفوا إليها شيئاً، وهذا الرأي خطأ، ولولا إضافات العرب المهمة، لتوقف سير المدنية بضعة قرون».
وقال كستون: «إن لم يكن للعرب من فضل إلا إنقاذ الطب والعلوم القديمة من الضياع لكفاهم فخراً»، والواقع يقول إنهم لم يقفوا عند الإنقاذ وحفظ العلوم القديمة من الضياع، بل نقحوها وأضافوا إليها إضافات مهمة وأساسية.
واعترف «دي فو»، بأن الميراث الذي تركه اليونان في الطب وغيره، لم يحسن الرومان القيام به، أما العرب فقد أتقنوه وعملوا على تحسينه حتى أوصلوه إلى العصور الحديثة، وجاء في كتاب «تطور الطب» للسير وليم أوسلز، أن مهنة الطب بلغت عند العرب في القرن الثامن إلى الحادي عشر للميلاد من المكانة ما لا نكاد نجد له مثيلاً في التاريخ.
لم يتم تقييم المنتج بعد
Faites vos achats en toute confiance
Abonnez-vous à notre newsletter maintenant et recevez tous les jours nos meilleures offres !